kolanas - 2024-01-29 09:08:47 -
أولًا، بمناسبة الزيارة السنوية لمقام النبي الخضر عليه السلام،التي أقيمت يوم الخميس الأخير، أبارك لشيوخ المجتمع المعروفي ولأبناء المجتمع هذه المناسبة، وآمل أن تعود علينا في السنوات القادمة بهداة بال أكثر، مع انتهاء الحروبات التي تهدد كيان المنطقة بأسرها.
ثانيًا، تابعتُ اللقاء الذي دار بين رئيس الوزراء نتنياهو، بمشاركة الشخصيات الإسرائيلية الرائدة في الحكومة، مع رؤساء السلطات الشمالية المحاذية للحدود، الذين يعانون الأمرّين يوميًا جرّاء الحرب.
تم طرح المشاكل العالقة التي تواجه هذه السلطات وهذه القرى، برز منها عدم وجود ملاجيء ولا غرف آمنة. طُرحت المشاكل في البنى التحتية الصارخة على مدار السنين، على تأثير الحرب على الناحية الاقتصادية، على شل السياحة وقطاع العمل، ومن ثم طُرحت قضايا التخطيط والبناء التي تهدد كيان المجتمع المعروفي، بغض النظر عن وجود حرب في المنطقة أو لا.
قضية التخطيط والبناء هي عبارة عن "حرب" يومية كيانية لمجتمعنا...!.
بالطبع، استمع الحضور لوعودات لها اول ولا يوجد لها آخر، بدفع عجلة التخطيط، المصادقة على الخطة الخمسية للقرى المعروفية، إقرار ميزانية خاصة لتحسين وضع البُنى التحتية وبعد من وعودات نستمع اليها طيلة ال75 عامًا، طيلة هذه الفترة هذه الوعودات بقيت حبرًا على ورق!.
مجتمعنا متواجد في حالة حرب يومية: حرب وجودية، جراء عدم قدرتنا على البناء على أراضينا الخاصة، حرب اقتصادية، بسبب الغرامات التي ندفعها للجان التخطيط والبناء بملايين الشواقل، حرب نفسية ومعنوية، جراء محاولات خنقنا ومنعنا من التوسع في مسطحات قرانا وفرض القوانين الجائرة العنصرية ضد مجتمعنا.
حربنا هي حرب وجود وحرب استنزاف يومية وأنا لا أبالغ ابدًا، لأن هذا هو واقعنا الأليم والمؤلم الذي نعيشه.
من الجانب الآخر للمعادلة، قسم من شبابنا-وبرغم كل كا ذكرته-يخدمون(إجباريًا!) في الجيش، وعدد منهم سقط وضحّى في روحه في الحرب الأخيرة وفي غيرها من الحروبات، من منطلق ان هذه هي الدولة التي نعيش تحت كنفها، وندافع عنها حتى بدمائنا.
الدولة لم تصُن العهد بيننا وبينها، ولم تحترم الاتفاقات المكتوبة وغير المكتوبة، لم تحترم لا حِلف الدم ولا حِلف الحياة، طعنتنا وما زالت تفعل برغم الثمن الغالي الذي دفعناه حتى الان.
لذلك، كفانا استماعًا للوعودات بدون رصيد، علينا الاستمرار في المقاومة من اجل تحصيل كافة الحقوق التي نستحقها ضمنًا ولا نحصل عليها حتى الآن.
الدولة لا تعمل لنا معروفًا، بل هي مُجبرة على تحسين أوضاعنا وأوضاع قرانا ومساواتنا مع كافة المواطنين اليهود والمدن اليهودية المتطورة.
مرة اخرى:زيارة مقبولة لأبناء المجتمع المعروفي بمناسبة زيارة مقام الخضر عليه السلام!.
إنقعاص.. مشهد مسرحي توثيقي هادي زاهر يَظهَر أبو جميل جالسًا في الغرفة لوحدهِ، يَستَعرِض بَنظرهِ الصّور المُعلّقة على الجُدرانِ، وَيَهِزُّ بِرأسهِ وَهوَ يَلوي رَقبته إلى...
الناصرة | 28.51° - 29.81° | |
حيفا | 30.52° - 31.83° | |
القدس | 26.18° - 28.4° | |
يافا | ° - ° | |
عكا | 30.97° - 32.27° | |
رام الله | 26.11° - 28.33° | |
بئر السبع | 32.32° - 32.32° | |
طمرة | 30.16° - 31.47° |
دولار امريكي | 3.532 | |
جنيه استرليني | 4.9821 | |
ين ياباني 100 | 3.2976 | |
اليورو | 4.3352 | |
دولار استرالي | 2.7053 | |
دولار كندي | 2.7595 | |
كرون دينيماركي | 0.5822 | |
كرون نرويجي | 0.4520 | |
راوند افريقي | 0.2911 | |
كرون سويدي | 0.4211 | |
فرنك سويسري | 3.6777 | |
دينار اردني | 4.9780 | |
ليرة لبناني 10 | 0.0233 | |
جنيه مصري | 0.1997 |
نهاية الحرب الإقليمية...استمرار الحرب الوجودية/ منعم حلبي أولًا، ابارك عملية وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان/ حزب الله/ ايران...نحن ضد الحروبات، ومع بناء الإنسان وليس...
سقوط الأسد كان في أيّار عام ال-21!وقفات على المفارقالوقفة الأولى... مع الرأس والبول وخيبة الأمل!أدرك أنّه من غير المألوف أن تفتتح نصّا، ومهما كان، بكلمات غير تقليديّة خصوصًا...